يعني مثل اسم الشريحة
يدل على انها شريحة فيها نوع من الحب والأخلاص
الذي يندر أن ترى أحداً يملك هذا النوع من الشرائح ..
ويوفي بحبه ومعزته للحبيب الذي يتحدث معه أو لصديق
أو لأهله أو لأي احد يتحدث معه .. يعني
بإختصار صاحب الشريحة ينحط على الجرح يبرى )
للصديق والعزيز والقريب ..
شريحة الأهل
بعض من الشباب والبنات يمتلكون هذا النوع ..
بمعنى أنه عندما يتصل احد على صاحب هذه الشريحة
ولو كان 100 الف رقم يتصل عليه يعرف ان الأتصال من اهله مليون في المية ..
فتعال معي وانظر للذي لا يريد ان يرد ، والذي يريد أن يسحب عليهم لأنه يعرف انه من اهله
أو اقاربه فاالأخ أو الأخت مو ناقصين وجع راس .. وهات وتعال .. وودينا السوق ..
وليش تأخرت .. ويالله ارجع البيت .. تعال البيت ابوك متحلف لك..
والحق يقال الواحد يشوف اسم المتصل فرضاً ..
البيت أو الوالد .. يقوم يحط الصامت ويرمي جواله في الدرج ..
شريحة خـيانة
هذه الشريحة الكلام فيها في بحر .. الخيانة ..
اسميها عندي ألم الدنيا اذا كان صاحب/ة الشريحة هذه
يكلم حبيب له وعند إقفال الخط يسارع
بـ مكالمة مع شخص ثاني ونفس الكلام الذي يقال لك يقال له
فماذا نسمي ذلك ..؟؟
هل هو استحقار لشخصك ..؟ هل هو استهزاء لذاتك ..؟؟
ام هل هي مجرد خيانة ..؟؟
فمداواة هذا الجرح صعب ..
ونصيحة مني الشريحة هذه أضرارها كثيرة
فالإبتعاد عنها أفضل حل من وجهة نظري ..
شريحه كذب
هذه با الذات عدد ولا حرج ..
يعني اصحاب هذه الشريحة يكلمك ويعطيك
من الكلام المعسول الذي ماعمرك سمعت مثله
وبالأخير مصلحة ..
وبعد أن يأخذ المصلحة يعطيك مشغول ويقفل الجوال ولا يرد ..
وهذا واقعنا ..
لا أحد يتصل بك الا لمصلحتة فقط والقليل الذي تراه يصدق معك من غير أي مصالح
ولا مايحزنون ..
لا وأزيدك من الشعر بيت ..
وبعد أن يأخذ مايريد مبتغاه )وتكون محتاجه
مـــايعـرفـك ــ طــوط
شريحة التعارف
أصحاب هذه الشرائح معروفين من اسم الشريحة ..
وتقريبا الشريحة هذه
يستخدمها اكثرية الشباب ..
الواحد يطلع هذه الشريحة من أجل التعرف على البنات والعكس ..
يعني صاحب الشريحة مطمئن مهما حدث في الشريحة
ماهمه يعني لا راحت ولا جات ..
تيتي زي ما رحتي زي ما جيتي )
يعني الأدمي أو الأدمية يريدون أن يتعرفوا
فإن أمسك السماعة ولي أمره أو ولي أمرها ما راح يهمه ..
وهذا مانراه ونشاهده في أيامنا ..
شريحة تصريف